علاج PRF لنمو الشعر

تقنية PRF هي أسلوب علاجي تجديدي يستخدم عوامل النمو، وخلايا الدم البيضاء، ومصفوفة الفيبرين المستخلصة من دم المريض لتحفيز نمو الشعر بشكل طبيعي وتعزيز قوة البصيلات.

• سحب الدم – يتم أخذ عينة صغيرة من دم المريض.
• الطرد المركزي بسرعة منخفضة – يُعالج الدم بسرعات منخفضة للحفاظ على تركيز الفيبرين وعوامل النمو.
• حقن فروة الرأس – يتم حقن PRF مباشرة في فروة الرأس، مستهدفًا المناطق التي تعاني من ترقق الشعر.
• إطلاق تدريجي لعوامل النمو – على عكس PRP، يوفر PRF تحفيزًا مستدامًا وطويل الأمد لبصيلات الشعر.

• تحفيز نمو الشعر الطبيعي – يعيد تنشيط البصيلات الخاملة ويحفز إنتاج شعر جديد.
• زيادة كثافة الشعر – يقوي خصلات الشعر ويجعلها أكثر سماكة بمرور الوقت.
• تحسين صحة فروة الرأس – يحتوي PRF على خلايا دم بيضاء تقلل الالتهاب وتوفر بيئة صحية لنمو الشعر.
• تأثير طويل الأمد – تُطلق عوامل النمو تدريجيًا لتحفيز البصيلات لفترة ممتدة.
• طبيعي 100% وآمن – لا يحتوي PRF على مضادات تخثر، مما يجعله علاجًا طبيعيًا تمامًا مع حد أدنى من المخاطر.

• إطلاق مستدام لعوامل النمو – يوفر تأثيرات طويلة الأمد مقارنةً بـ PRP.
• بدون مضادات تخثر – يضمن علاجًا أكثر طبيعية وتوافقًا مع الجسم.
• تهدئة التهابات البشرة – يقلل من تهيج فروة الرأس ويعزز التئام الأنسجة.
• شعر أقوى جودة – يحسن قوة ولمعان وطول عمر خصلات الشعر.

• الثعلبة الوراثية (تساقط الشعر الجيني) – يقوي البصيلات ويمنع التساقط المفرط.
• الثعلبة البقعية – يساعد في إعادة تنشيط البصيلات المتأثرة بأمراض المناعة الذاتية.
• التعافي بعد زراعة الشعر – يعزز نجاح الزراعة ويسرّع عملية الشفاء.
• تساقط الشعر بسبب الهرمونات أو التوتر – يحفّز إعادة النمو بعد التساقط الموسمي أو الناتج عن الإجهاد.

• خطة الجلسات – يُوصى عادةً بـ 3 إلى 6 جلسات بفواصل زمنية من 4 إلى 6 أسابيع للحصول على أفضل النتائج.
• تعافٍ سريع – لا يتطلب فترة نقاهة، ويمكن للمرضى استئناف أنشطتهم اليومية فورًا بعد العلاج.
• إرشادات العناية – تجنب التعرض المباشر للشمس واستخدام المنتجات القوية على الشعر لمدة 48 ساعة.

• تقييم شامل للشع – يقوم خبراؤنا بفحص حالة فروة الرأس ونمط تساقط الشعر.
• استراتيجية علاج مخصصة – تُحدد الجلسات بناءً على حالة الشعر وأهداف المريض.